بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
أعزائي زوار مدونة نون والقلم هذه مشكلة حدثت لي سأقصها عليكم لعلكم تستفيدون منها وهي عن المفتاح
عندما يكون في ابواب المنزل الداخلية كأبواب الغرف والحمامات أعزكم الله قد تحدث الكثير من المشكلات التي نحن في غنى عنها
خاصة للأطفال الذين يعبثون دائما في كل شئ موجود في المنزل رغبة منهم في الإكتشاف والتعلم ولكن قد يكون هناك أشياء خطيرة لا يجب عليهم العبث بها أو مراقبتهم عندما يفعلون ذلك
أو تحذيرهم منها ,فمثلا عندما يكون المفتاح في الباب قد يأتي الطفل ويدخل الغرفة ويقفل الباب على نفسه ولا يستطيع فتح الباب بعد ذلك بسبب الخوف أو عدم المقدرة على ذلك كما حدث لولدي وعمره سنتين ونصف دخل غرفة النوم وأقفل الباب على نفسه ولم يستطع فتح الباب رغم محاولاتي تشجيعه وتعليمه إدارة المفتاح للجهة الأخرى إلا أنه كان يبكي ويقول : لا أستطيع وقد طال بكاءه فقلت :له لا تخف يا ولدي سوف أكسر الباب وأفتحه فقال: لي وهو يبكي أكسره بابا فقلت له :سأكسره ابتعد عن الباب يا ولدي أذهب بعيدا ثم بدأت أضرب الباب ذهابا وأيابا وكنت أنادي ولدي محمد لا تخف - بين الفينة والأخرى - ليضمأن قلبي على سلامته ولكن انقطع بكاءة وكلامه فجئة فتغلغل الخوف إلى قلبي واصبحت أنادي بقوة بابا ولدي محمد رد علي فلم يرد علي جوابا فصرت أضرب الباب بقوة أكثر ذهابا وأيابا وهواجس الخوف تعصف بي فأنكسر الباب أخيرا ولم ينفتح بقوة بل أنفتح شيئا فشيئا من قوة بسبب الضرابات المتوالية فقلت الحمد الله ربما يكون خلف الباب أقول ذلك في نفسي وأنا أهم بالدخول وما
خاصة للأطفال الذين يعبثون دائما في كل شئ موجود في المنزل رغبة منهم في الإكتشاف والتعلم ولكن قد يكون هناك أشياء خطيرة لا يجب عليهم العبث بها أو مراقبتهم عندما يفعلون ذلك
أو تحذيرهم منها ,فمثلا عندما يكون المفتاح في الباب قد يأتي الطفل ويدخل الغرفة ويقفل الباب على نفسه ولا يستطيع فتح الباب بعد ذلك بسبب الخوف أو عدم المقدرة على ذلك كما حدث لولدي وعمره سنتين ونصف دخل غرفة النوم وأقفل الباب على نفسه ولم يستطع فتح الباب رغم محاولاتي تشجيعه وتعليمه إدارة المفتاح للجهة الأخرى إلا أنه كان يبكي ويقول : لا أستطيع وقد طال بكاءه فقلت :له لا تخف يا ولدي سوف أكسر الباب وأفتحه فقال: لي وهو يبكي أكسره بابا فقلت له :سأكسره ابتعد عن الباب يا ولدي أذهب بعيدا ثم بدأت أضرب الباب ذهابا وأيابا وكنت أنادي ولدي محمد لا تخف - بين الفينة والأخرى - ليضمأن قلبي على سلامته ولكن انقطع بكاءة وكلامه فجئة فتغلغل الخوف إلى قلبي واصبحت أنادي بقوة بابا ولدي محمد رد علي فلم يرد علي جوابا فصرت أضرب الباب بقوة أكثر ذهابا وأيابا وهواجس الخوف تعصف بي فأنكسر الباب أخيرا ولم ينفتح بقوة بل أنفتح شيئا فشيئا من قوة بسبب الضرابات المتوالية فقلت الحمد الله ربما يكون خلف الباب أقول ذلك في نفسي وأنا أهم بالدخول وما
إن دخلت أخذت أبحث عن ولدي هنا وهناك فوجدته نائما فوق السرير متوسدا يديه محتطنا ركبتيه فخفت من ذلك وأخذت أهزه ولدي محمد فتحرك وهو متعب فحملته على ذراعي وقبلته
وانا فرحان بسلامته وأقول الحمد الله على ذلك أتمنى كل من يقرأ هذا المقال أن ينتبه إلى هذه المشكلة حتى لا يحدث له كما حدث لي .
وانا فرحان بسلامته وأقول الحمد الله على ذلك أتمنى كل من يقرأ هذا المقال أن ينتبه إلى هذه المشكلة حتى لا يحدث له كما حدث لي .
ياله من موقف مخيف
ردحذفوكثير منا تعرض لموقف شبيه به
شكرا لتنبيهك وعرض قصتك بهذا الأسلوب المؤثر
حياك الله اخي او اختي فعلا الموقف مخيف واتمنى ان لا يحدث هذا الشئ لاحد لأنها في الواقع اخطاء بسيطة لكنها تسبب مشاكل كبيرة كفنا الله واياكم كل مكروه وتحياتي لك ولمشاركتك التي اثرت الموضوع
ردحذف